الأحد، 14 ديسمبر 2014

MY STORY

I never choose to be like this and it is not my decision. I have created as a different person since childhood I have the body that is different from my behaviors and my orientation. I started my torment journey at a childhood and I did not know how can I live and face this ignorant male society as a man inside a girl body. I felt more frustration and depression. From the age of 6 years I played with my male friends only and I preferred only the games that carry a male characteristic. I was playing with my relative’s boys male every time when I went to their house, but my family prevented me from playing with them. Unfortunately, my grandmother hit me and she was leaving a scar in my body. This is only because, they don’t want me to play with males! and I refused to played with girls.
I went to girls school because, there is no escape from that and I did not attend many classes because I felt uncomfortable in my school life and I do not want to go with a body that does not represent me. I suffered from a severe dichotomy between my physical body and my gender identity in all of my life. Always I have this question “Why I am like this and why I have this feeling? why I have to wear a clothes that is not related to me? Why my behavior and feeling like boys and different from girls??
I began my college study at the university to get the bachelor and it was a period of psychological harsh pressure, oppression. I have tried to committed suicide many times but unfortunately I failed.
After I got my bachelor, my suffering is started, I asked myself. How can I find a job and I have this feeling? How can I find a people who understand that is not my choice and how can they understand that I have a right to live like any other citizen in my country?
I started search for the reason that make me reject my body and don’t accept my life. Accidently I discovered that my problem is called “gender identity disorder”. Unfortunately, the gender identity disorder is not recognized by the government and religious institutions as problem that make the person reject his/her body but rather it describe as a homosexuality activity that should be punished by Islamic law. Even the doctors doesn't believe about the gender identity disorder and doesn't respect the feeling of any transgender. 
I was trying to find a job to gain money to have my surgery, but it is was very expensive. I told some of my family member about my problem, but they rejected me and considered it as change the nature that Allah is created it. They advice me to coexistence and accept my body because, my transition is a big sin and shame in the society. Now I am living in my country as weak person who don’t have any right to live or to have a job as well as cannot have a safe and normal life
I accompanied my mother during her illness journey. She has a cancer and I felt so sad for her diseases. Unfortunately, I did not find any mercy from the doctors or the nurse inside the cancer institute because I am Transgender. They asked me why I was look like this, they laugh and derision from me. The worst thing is happened when the oncologists doctor who is responsible for my mother treatment asked me to met him in private places and tried to abused me many time to satisfied his sadism desired! but because I refused to obey him, he intended to delay the treatment of my mother and the prescription of her medicine. As results of this doctor behavior, my mother is death. In the rest of my life, my mother's death was tortured me because I cannot judged this doctor because of the law absence and because the doctors considered me as a bad or guilty person
In the Egyptian street my situation is very painful; I faced a lot of harassment from people. They always insulting me and asked me are you a man or woman? And they describe me with very bad words like you are a gay or boy girl. That is not only, but it is reached up to fighting me by using the arms and the knife although I am very peaceful person, but I am a victim of this ignorance society who doesn't understand what is the gender identity disorder and they think that I don’t deserve to live. I am waiting for our problem to be solved and to get our full right like any other citizen in my country. We deserve to have a 

happy life and a family like all people.


-----------------------
Kind Regards
Zein Ahmed
Writer and  Rights Activist for  Arabs LGBT 

السبت، 6 ديسمبر 2014

بــعضاً من مـعاناتـي



عندما يكون كل عالمك الفيسبوك نحن الترانس فنحن  نعيش صراع الهوية في الواقع واثبات وجودنا ..وجدنا عالمنا في الفيس من أصدقاء يعانون نفس المعاناة فتعايشنا وحلمنا وكنا نساند بعضنا البعض ومرت السنوات ومنا من رحل من تلك الحياة الي الأبدية وكان رحيله قاسي علينا ف أكثر من 7 سنوات كان عمر حسابي القديم في الفيسبوك ومع كل هذا أدارة الفيس تجاهلت تلك السنوات وطلبت الهوية الشخصية وعلي الرغم من هذا شرحت لهم وضعي وأرسلت بالفعل أوراقي الرسمية ولم يستجيبوا فال LGBT غير مرحب بهم لا في الواقع ولا في العالم الافتراضي فأين يجب علينا أن نعيش . اتحد الجميع علي إنكار وجودنا.

الخميس، 4 ديسمبر 2014

قصتي

 أبداً لم يـكن اختيار أو قرار فأنا خلقت هكذا نعم شخص مختلف منذ الطفولة املك جسد يخالف تصرفاتي وميولي واتجاهاتي . بدأت رحلة العذاب منذ الصغر ولم أدرك معني الاختلاف والألم إلا بعد مرحلة البلوغ حيث المعاناة الكبرى كيف أواجه مجتمع ذكوري وعنصري وجاهل بوضعي ( رجل في جسد فتاه ) فأنا أعيش يأس وإحباط
البداية كانت من المنزل ومنذ الطفولة في حين كان عمري لا يتعدى ال 6 سنوات كل أصدقائي كانوا من الأطفال الذكور وكنت أفضل الألعاب التي تحمل طابع ذكوري فكنت أري أن وجودي بين الذكور أمر طبيعي فهو مكاني وانتمائي لهم هذا من نابع شعوري إنني لا اختلف عنهم فأنا ولد ولم أكن علي وعي أن أفكر ان أجسامنا تختلف " الاختلاف البيولوجي " حتى في مشاجرات الطفولة فكنت أشارك الأولاد فيها  إلي جانب حب كرة القدم والعاب الأولاد ... 
كنت دائم الذهاب إلي جدتي حتى يتسنى لي اللعب مع أولاد العائلة كنت طفل بريء لا أعي تفكير الكبار وما يحمله من معاني تسيء للطفولة فأنا ولد مسجون في جسد بنت .. أتذكر حينما أمنعتني أسرتي من الذهاب لمنزل جدتي بسبب لعبي مع الأولاد ورفضي الاحتكاك بالبنات وهذا الضرب الذي ترك اثر في جسدي فممارسه العنف والضغط كانت بالكثير من الأساليب ولان جسدي جسد فتاه لا يتحمل العنف لكن لطالما كنت أناقش برجولتي المسجونة بداخلي فجسدي يتألم بكثير من العلامات بين الكي واثر الضرب بآلات حادة وهذه الطفولة جعلتني انعزل عن الحياة الاجتماعية 
وذهبت إلي المدرسة والحياة الدراسية فلا يوجد مفر من ذلك وكنت كثير التغيب عن الدراسة فأنا لا أريد أن اذهب واختلط بجسد لا يمثلني وقد حاولت كثيراً الانتحار ولكنها محاولات مع الأسف فاشلة ومرت الأيام ثقيلة استشعر منها بالمرارة والقهر والوحدة وقد أكملت دراستي مع ضغط نفسي وعصبي لا يحتمل لكن وفقت في ذلك رغم حالة الانعزال واليأس من وضعي 
ف لـكم أن تتخيلوا شخص يعاني انفصام حاد بين جسده وعقله ومطالب منه حياه طبيعيه دراسة واحتكاك بمجتمع يرفض كل مختلف حين استرجع تلك الأيام بذاكرتي أتذكر أن من شدة الضغط النفسي الذي كنت اشعر به أيام دراستي في المرحلة الجامعية كنت لا استطيع حضور المحاضرات وأتجنب الذهاب للجامعة وتلك التساؤلات التي تأتيني بشكل مستمر والسؤال المتكرر
 لما أنا أبدو هكذا ؟!!! ولما أفضل ملابس تختلف عن نوعي في الهوية الشخصية ؟؟!!! ولما تصرفاتي تصرفات شاب وليس فتاه ؟!! ولما ولما ............................... العديد من الأسئلة التي لم استطيع حينها الإجابة عنها 
فبرغم أنني لم أداوم علي أخر سنتين في دراستي إلا إنني نجحت واستطعت أن احصل علي البكالوريوس وبدأت مرحله اكبر من المعاناة كيف لي أن أجد عمل ؟ وأنا بهذا الشكل كيف أجد من يتفهم إنني لم اختار أن أكون هكذا كيف أجد من يتفهم أن من حقي الحياة من حقي أن أحيا كأي مواطن في بلده 
وبدأت البحث عن ما أنا عليه وما هو هذا المرض الذي يجعلني ارفض جسدي ولا استطيع تقبله ولا التعايش معه وبالمصادفة عرفت انه مرض اضطراب الهوية الجنسية وان هذا المرض لا تكفله الدولة في العلاج وان المؤسسات الدينية لا تعترف به وتعتبرنا شواذ نستحق القتل فنحن في نظر رجال الدين ملعونون من الله أما الأطباء فجزء كبير منهم يعتبرون هذا ليس بمرض وأننا مع أسوء الأحوال لابد أن نعيش في أجسامنا بلا حياه وجزء يرفضنا تماماً وهؤلاء هم أهل العلم 
لكني كنت أحاول جاهداً في إيجاد عمل لأجمع المال من أجل أجراء العمليات الجراحية فقد علمت أنها مكلفه كثيراً ولكن كيف اجمع تكاليف العمليات
هنا بدأت أن أصارح بعض من أسرتي وهم في حكم الأخوة منهم من كان رده قاسي جدا بأن أتعايش في جسدي وحين حاولت توضيح ما أنا عليه وأنني فشلت في التعايش وتقبل جسدي وان الحل في إجراء جراحه تصحيح قال أن الدين يحرم وإنني بهذا افعل ما ينهي عنه الله وان العائلة لن تتقبل وسيكون هذا عار عليهم 
وها أنا منبوذ في بلدي ولا يحق لي العمل ولا أجد من يشعر أنني إنسان كل مشكلته انه يريد أن يحيا حياه طبيعيه
اكبر معاناة عندما كنت أرافق والدتي في رحلة مرضها فهي كانت مريضة سرطان كنت اتألم لألمها ولآلمي فلم أجد رحمه حتي من الدكاترة ف بداخل معهد الأورام كانت معاناتي اكبر من المرضي فالكثير من الاطباء كانوا يتسألون لما هكذا شكلي وكنت أجد من التمريض ضحكات السخرية والاستهزاء
وكانت صدمتي الكبرى حين محاولة التحرش بي من طبيب أورام ولان خلف ملاك الرحمة كان طبيب يستلذ بالسادية وتخيل إني شخص سادي طلب مني مراراً وتكراراً أن التقية في مقابلات خاصة ورفضت ولكن كان لابد أن أتعامل معه لأنه المسئول عن علاج والدتي وعن صرف المسكنات وتأخر بسبب رفضي العلاج وصرف الأدوية إلي أن توفت رحمها الله وظل السبب في تأخر علاج والدتي سراً يعذبني حين أتذكره 
ف مرضي حكم علي بالموت وعلي أحب الناس لقلبي 
لا أخفيكم امراً فكرت كثيراً في أن اشتكيه ولان لا قانون عادل في بلدي ولأنه طبيب بل هو من كبار الأطباء ولان الكثير يراني بعين الخطأ ويظنون أن بإمكاني أتغير تألمت بصمت
أما عن واقع الشارع المصري مؤلم بما تحمله الكلمة من معني فكثيراً ما كنت أتعرض لمضايقات وكلمات جارحه فأصبح من الطبيعي عند الخروج من المنزل أن أجد من يستوقفني ويسأل بكل وقاحة أنت شاب أم فتاه ؟؟  أو أن يتسألوا المارة فيما بينهم عن ما هذا الكائن أهو رجل أم امرأة إلي غيرها من بذاءات ( يا شاذ / يا واد يا بنت ......)
ولم ينتهي الأمر إلي هذا وصل التطاول إلي مشاجرات باليد والسلاح الأبيض علي الرغم من إنني شخص مسالم جداً لكن أنا ضحية جهل مجتمع بمرض اضطراب الهوية الجنسية فأنا في نظر الجميع شخص لا يستحق الحياة
فالعمر يمر بدون أمل في انتظار قرار اعتراف بمرضنا وبنا وأننا أشخاص نستحق الحياة ثم الاعتراف من رجال الدين أن هذا مرض والتصحيح الجنسي علاج ثم قرار من الدولة العلاج علي نفقة الدولة لان تكلفه العمليات باهظة ثم أخيراً وأولا تفهم المجتمع والشارع المصري والأهل أننا نتعذب حتى نحصل علي حقنا الطبيعي في الحياة
فالجميع حولنا يحب ويرتبط ويتزوج وينجب ويعمل ويترقي في العمل وإن مرض يحصل علي حقه في العلاج كمواطن ونحن كما نحن تمر السنين علينا والوطن ينسانا فلا وطن لنا ولا أهل ولا علاج ولا أسره ولا من يرحمنا ..

ناشط  حقوقي ومدافع عن حقوق المتحولين جنسياً في مصر

الثلاثاء، 18 نوفمبر 2014

الترانسجندر ( اضطراب الهوية الجنسية )


هناك فرق بين الذكر والأنثى والرجل والمرأة

الأولي بيولوجية عضوية والتانية الهوية 
سكس (جنس) والتانية جندر ( هوية )

1- تحديد الجنس أربع مراحل وهو مرحلة تكوين الجنين

  • الاولي جينيه  

            xy ذكر
            xx انثي

  • المرحله الثانيه

        بعد الاسبوع السادس بيحصل تمايز
        خصيتين ومبيضين
        خصيتين للذكر
        مبيضين للانثي

  • المرحله الثالثه المظهر أو الظاهري

       بروتستاتا و حويصلة منوية
       وهو مزيد من التمايز نتيجة الهرمونات
       ولو نظرنا للجنين في هذا المراحل
      الأعضاء التناسلية 
      الانتفاخيين للأنثى يتلقوا الخصيتين ويتدلوا ويصبح ذكر
      نحن جميعاً في الأصل أنثي الهرمونات تجعل الخصيتين يتملؤا
      هذا التكوين في رحم الأم

 2- الجنس المخي وهو ما يحدد هويتي وهو الجندر

أنا عندي جميع الأعضاء التناسلية للأنثى
أنا في الأسبوع السادس تمايزت 
أنا xx
ولكن المخ يقول أنا رجل

نتيجة الكثير من العوامل ويدخل فيها أيضاً التنشئة النفسية
لكن فيها عوامل عضوية
يجعلني رافض جسمي
يقول الذكر أنا امرأة
وتقول الأنثى أنا رجل
هناك بروتوكولات تحدد عملية التحول الجنسي
بروتوكل علمي 
هذا المريض لابد أن يراجع طبيب نفسي يخضع لجلسات علاج نفسي سنتين ويكون رافض لجسمه ويظل مصمم علي الرفض وهذا البروتوكول ما وضعته الجمعية النفسية الأمريكية 
ويشخص مريض اضطراب هوية جنسية
وليس مريض شيزوفرينيا أو
انترسكس خنثي لا يعرف أن كان ذكر أو أنثي من خلال الأعضاء التناسلية
وليس عنده عيوب وراثية
 مر بهذه المراحل ولازال مصمم ولا يوجد أي أمل تجري له العملية الجراحية
هو  فيزيولوجياً لن يملك أعضاء الجنس الذي يتحول له فالجراحة ستجعل هناك تناسق بين الجسم والهوية.

الأحد، 12 أكتوبر 2014

الجــنـس بـين الإبــاحـة والاسـتـباحة

 أود أن أتطرق هنا لما وصل إليه العرب وتناول الجنس بطريقه خاطئة
فالذي حدث مؤخراً من حالات تحرش في مصر وما تم عليه من عنف وتناول خاطئ للجنس يوضح أننا بصدد جيلاً سادي عنيف مفهومه للجنس مرتبط بالعنف
فبأي حق أعطي الرجل حق لنفسه بانتهاك جسد امرأة لا ترغبه هنا يتضح لنا الفرق بين الرجولة والذكورة
شتان بين العرب والغرب في هذا المفهوم 

فنظرة العرب للجنس (قلة حياء )  أما في الغرب ( ممارسه الحب ) هذا يجعلنا نتوقف للتفكير. 

الجمعة، 29 أغسطس 2014

الانتحار

حينما يصبح الانتحار حلاً

ضاقت بي كل السبل والموت سيكون أكثر راحة من تلك الحياة .يئست من كل شيء ولم أعد أري أن بعد الصبر سيكون الفرج حتى رحمة ربنا تغافلت عني فلم يرحمني بل زادني هماً ويأساً لا رب يرحم ولا بشر فلما أستمر في تلك المعاناة وأنا وحدي أتعذب ولن يشعر بعذابي أحد . إن ملكت الشجاعة فسوف أتخلص من حياتي وأضع حلاً لمأساتي.

الثلاثاء، 29 يوليو 2014

حينما تفقد إنسانيتك

ستتعاطف مع طبيب ترك أداه من أدواته سهواً في جسم المريض حين إجراء عمليه جراحيه
ستتضامن مع صاحب مصنع أمر بإغلاق المصنع وتسريح العمال لان المصنع يمر بأزمة
ستقف بجانب المتحرش الرجل لان الفتاه من أغرته بملابسها
ستري انه شيئاً عادياً إنسان يضرب حيوان أليف في الطريق
ستتعامل مع موظف الدوائر الحكومية علي انه إله مقدس لحين قضاء طلبك وحاجتك
وبالواسطة ستحرم الأكفأ وتعطي لمن لا يستحق
ستحجز سرير في المستشفي العام لمن يدفع لك لا لمن حالته حرجه
سننعى شهداء الفساد ( القطار . عبارة السلام . الطائرة ) بمقوله انه القضاء والقدر
سنعذر الإسعاف والمسعفين في تأخرهم حين الحاجة إليهم وسيكون العذر الشوارع مزدحمة
ستضحك حينما تسمع استهزاء احدهم بمريض ( اضطراب هوية جنسية ) بأشهر العبارات  ( يا واد يا بت )
حينما تذهب لفرح تري العروس طفله مباعة لرجل مسن تحت مسمي العفة والستر
حينما تشجع علي ختان الفتاه تحت ادعاء حتى لا تكون الفتاه شهوانيه
حين وقوفك ضاحكاً علي امرأة مختلة نفسياً تتجرد من ملابسها وأنت منتظر أن تشاهد جسدها .

الحرية ليست هبة الحريه حق

مع الرصد لنظرة المجتمع المصري للمرأة نري أن العبودية تجسدت في علاقة الرجل والمرأة فحين تسلب المرأة من حقها في الاختيار نجدها مطالبه بالرضا والرضوخ  فالذكر مقدس هكذا تربي الفتاه , أصبحت المجتمعات العربية تشجع الذكورة وفرض سطوتها علي النساء .فكيف نجد من يصف الفتاه علي أنها ناقصة عقل ودين لمجرد أنها تطالب بحريتها في الاختيار أهكذا نظرة الإسلام للمرأة !!!  ولما من حق الرجل دوماً فعل كل شيء حتى وإن كان علي حساب الآخرين  تحت مسمي أنه رجل ؟ 




الأحد، 27 يوليو 2014

أصعب اختيار

اكــبر مـعانـاة وأصــعـب اخـتـيـار





اقرب الحلول اتهام بالجنون

ليس هذا جنون يا من تدعون علي مضطربي الهوية الجنسية بأنهم أشخاص فقدوا عقولهم  . نحن مرضي لنا حق علي دولتنا في التعايش والمواطنة والعلاج علي نفقة الدولة والعمل والمساواة مع باقي المواطنين فلسنا فئة اقل من أي مواطن . ولدنا بمعاناة فقد الهوية وشعور أننا في جسد غريب  لا يعبر عن شخصيتنا ولا ميولنا ولا إحساسنا ولم يختار احد أن يعيش في غربه مع جسده 
ولما دوما علينا تبرير ما نحن عليه ؟ ان لم يتفهمنا المجتمع لما مطالبون بالتخفي في أجساد منبوذة لنا 

نحن من حقنا الحياة والمجتمع وجب عليه أن يتقبلنا . نحن نحتاج الدعم وليس النبذ فأين الإنسانية ؟؟

المجتمع المصري

مصر من فوق 


وان تعمقت بها لوجدها هكذا


هذه ليست مجرد صور توضح القمامة التي أصبحت في كل مكان إنما أيضا المقصود هنا بالفكر المصري . فمجتمعنا ظاهره عدل ومساواة واحترام لحقوق المرأة ومساعده للمرضي ونبذ أي عنصريه وتطرف 

والحقيقة انه مجتمع العفن والأفكار الرجعية وتهميش النساء وممارسه العنف علي المرأة وزيادة معاناة المرضي.

الأربعاء، 11 يونيو 2014

حلول التحرش في مصر التي لم يستجاب لها

بتاريخ 27/2/2013 كان لي بادره لوضع حل للتحرش فأرسلت خطاب لوزير الداخلية لاتخاذ قرار بشأن التحرشات التي تحدث للمرأة المصرية وضرورة وضع شرطه خاصة من النساء والرجال تتوغل في الشارع المصري وبين كل تجمع مع الحث علي وجود قانون يحمي المرأة لكنه حين ذاك لم يتم الاستجابة وفؤجئت بعد وقت ان بالفعل تم تعيين شرطه نسائيه لكن فكرتي لم يتم تنفيذها بالشكل الذي كنت أتمناه ثم فكرت في فكره تخص التحرش اللفظي أما الجسدي فلابد من وضع عقاب أكثر صرامة 
الحل للتحرش اللفظي في مصر تبدأ تنزل كاميرات و تلقط المتحرشين وفى كل تجديد بطاقة يكون عليه انه يسدد غرامات التحرش أو الحبس ويتم أدارج كلمه متحرش في بطاقته ويكون ذلك وصمة عار عليه ثم يعقبه تقليل من شأنه كمواطن وحقوق المواطنة مع كثره الغرامات لأننا نحتاج دوله إنسانيه ولسنا نعيش في غابه
مع التفكير أن بإدراج كلمه متحرش في بطاقته الشخصية سيترتب عليه 
1 - نظرة المجتمع له كمتحرش 
2 - لن يستطيع إيجاد عمل فمن يرغب بتشغيل متحرش لديه 
3 - عدم أيجاد زوجه محترمه فمن ستريد الارتباط بمتحرش 
4 -ومع أدارج كلمة متحرش سيكون علينا فهم انه شخص مجرم  يجب أعادة التفكير في مواطنته ( استبعاده من الدعم _ عدم العلاج علي نفقة الدولة )  فالوطن لمن يفكر أن المرأة إنسان . 


الاثنين، 9 يونيو 2014

اضطراب الهوية الجنسية ليس بظـاهرة

أليس لكل داء دواء ؟ أليس من حق كل إنسان أن يعيش حياه طبيعة يشعر فيها بانتمائه لجسده ؟؟ الحياة بالنسبة لمريض اضطراب الهوية الجنسية معاناة وحرمان فهو شخص محروم من حقه في حياه طبيعيه محروم من حقه في العلاج محروم من حقه في العمل محروم من حقه في تعامله كانسان محروم من حقه في المواطنة فهو يعيش في مجتمع يرفضه ويعتبره شخص غير سوي ...

رفقاً بنا فنحن بشر .

الجمعة، 6 يونيو 2014

أيــحق لــنـا الــحــيـاة !!؟

أيــحـق لــنـا الــحــيـاة ؟ تلك تساؤل يدور بالأذهان أجئنا للحياة ليرفضنا الجميع؟؟
نحن فئة واقعه بين تعسف المجتمع ورفضه ورفض الأهل .. رغم ما أكدته الدراسات والأبحاث عن حقيقة مرضنا فلما التجاهل لنا ؟؟ ألا يحق لنا الحياة ؟؟ أكتب علينا أن نحيا أموات مقيدين بجسد لا ننتمي له . كيف لنا أن نحيا بلا هوية ؟ 

ميت علي قـيد الـحياة


وحـين يسـألوك عنـي أخـبريهم أنـي ميت علي قـيد الـحياة

أيعقل ؟!


أيعقـل أن يــكون كـل أمـلي فـي الحـياة حـياة ؟ 

شعوري


لـن يـشـعر بــك إلا مـن يملك نـفـس ظـروفـك

سئمت الحياة


بداخلي ألماً عجزت عن توضيحه لمن لا شعور له . فـإما أن تشعرون أو تصمتون فأنا متعب

الأربعاء، 4 يونيو 2014

وجعي


بـداخـل كل صامـت وجع عجـز البشر عن تخفيفه

المتحولين جنسياً


نـحـن الـذين كـُتب عـليـهم أن يـحـيوا أمـوات

الأيام


تتــشـابـه الأيــام ولا جــديــد ســوي مــزيـد مــن الألــم

سجين


سجناء بداخل اجسادنا نسألك يا الله التحرر

قيد الجسد


مقيد الروح في جسد فاني

حزني


حــزني يـختلف عن الآخرين يولد كبيراً ثـم يتعمق ويسري في أعماقي

إضطراب الـهوية الجنســيـة



عــزيــزي مـريض اضطراب الـهوية الجنســيـة


كــن فخـوراً وشــكوراً فـمـرضك ابـتـلاء وربـك إذا أحب عـبـداً ابـتـلاه

مجتمع ساقط


فـي مـجتمع الحـلال والحـرام إمــا لـبس الأقنعـة أو الانعزال

دعم لمرضي اضطراب الهويه الجنسيه

https://plus.google.com/u/0/b/109629272163402717040/109629272163402717040/posts

الجمعة، 7 فبراير 2014

إنسانية

الإنسـانية أن تـشعر بالآخـرين دون تمييز أحـد علي اختلاف عقيدته أو مذهـبه أو فكـره أو أرائـه أو مـيولـه

المكابرة


اعـترافـك بـما يـؤلـمك يـقل مـن قــدرك فـــــ عـز نـفسك بــالمـكابــرة عـلي الألم

ألم في أعماقي


بـداخـل كل صامـت وجع عجـز البشر عن تخفيفه

أضعفني العشق

فـي حـاجتـي لك ضعفـاً أستفحل فـي أعماقـي وأنا مــن كنت عـزيـز بــ وحـدتي أصبحت ذليلاً بـالـحب فــ تـباً يـا مـن أضعفني وأحتلني بـالعشق 

الحياة


الـحـياه دومـاً تــأخـذ ولا تـعطـي فــــ لا تـكن لـهـا مـنتظـر