في مجتمعي أجتمع الجهل
والفقر ليشكل قوة القهر لمن يعانى من أمراض لا أراده لإنسان فيها
فالله خلق الأقزام وخلق من هو يحمل قبحاً في الشكل ومن يعانى من مرض ولد معه
كذلك اضطراب الهوية الجنسية وزاد من المعاناة وجود أشخاص تجهل هذا المرض بل
و يعيبون على من به هذا المرض وينعته بأقسى الكلمات يا له من مجتمع قاسي لا يحنوا
على أحد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق