الاثنين، 25 فبراير 2013

إضطراب الهوية الجنسية ؟‏ GID


هو خلل واضطراب تو صل الطب حديثا إلى أن أسبابه بيولوجية نتيجة لخلل في الهرومونات أثناء فترة تكون الجنين في الرحم و هذا يؤدي إلى تأثر الجزء المسئول عن الهوية الجنسية في المخ وهذا طبعا تفسير مبسط لتفاصيل ذلك الخلل
و تأثيره على المخ.
إذا نحن نتكلم عن اضطراب , عن مرض تظهر أعراضه في فترة الطفولة المبكرة
وهي أن يشعر الطفل بالانتماء إلى الجنس الآخر و يصر على اللعب مع أطفال الجنس الآخر و ألعاب الجنس الآخر و يسلك سلوك الجنس الآخر و يتكلم بصيغة الجنس الآخر ويلبس ملابسهم و يحاول التبول بطريقتهم حتى , وهذا الكلام مذكور تفصيلا في كل مراجع الطب النفسي.
وهنا نوضح أن هذا ليس مجرد سلوكا صبيانيا لطفله أو هدوء بناتي لطفل , بل هو شعور قهري غير قابل للتغير بأي وسيلة كانت سواء النصح و الإرشاد أو حتى الضرب
وفي نفس الوقت هو ليس تأثر بيئة أو مجتمع,,, فنحن في مجتمع كمجتمعنا تعتبر المرأة فيه هي الأضعف و تحارب من أجل الحصول على حقوقها و يأخذ الرجل وضعه و حقوقه كاملة ومع ذلك نجد في المجتمعات الذكورية في الريف و الصعيد أن هناك ذكور يعانون من هذا الاضطراب و يشعرون بأنهم إناث و يتمنون أن يصححوا أجسادهم لتتوافق مع عقولهم كإناث برغم أن الإناث في مجتمعاتهم يعتبرن عار و ابتلاء و يعاملن كجاريات في كثير من الأحيان.

إذن هذا المرض ليس نتاج تأثر بالبيئة أو التربية و ما إلى ذلك بل هو اضطراب في مركز الهوية الجنسية في المخ بسبب عوامل فسيولوجية بيولوجية و ليس وهم ولا مس شيطان و لا هوى نفس و لا شهوة .... منقول للتوضيح

مرض اضطراب الهوية الجنسية gender identity disorder




اضطراب في الهوية الجنسية هو اضطراب نفسي ينتج عن تغيّرات كيمائية أثناء التكوين وقت الحمل
إما لأسباب هرمونية أو تناول أدوية أثناء حمل الوالدة، وهو ما يمنع ما يُسمّى
Andiogenization of the brain أو التكيّف الذكوري للمخ أثناء الحمل، وهذه مشكلة نفسية كبيرة؛ لأن الإحساس الداخلي العميق لهؤلاء الأشخاص بأنهم محبوسون داخل جسم لا يناسبهم ولا يرضون عنه، حتى الرغبات والتخيّلات الجنسية تكون نفس نوعية جنسهم،

هو أن يولد الطفل مثلا بجسد أنثى بينما يشعر أنه ذكر والعكس صحيح , و يكون هذا الشعور راسخا غير قابل للتغيير بحيث ينطبع على سلوك الطفل و تصرفاته فنجده يتكلم بصيغة الجنس الآخر و يتمسك بارتداء ملابسهم ولا يلعب سوى ألعابهم, ومهما حاول الأهل توجيه الطفل و نصحه و إرشاده إلا أن ذلك لا يأتي بأي نفع حيث أن السبب هو (المخ), فإذا كأن مركز الهوية الجنسية في المخ يخبر صاحبه أنه ذكر مع أن جسده أنثى (مثلا) فأنه من المستحيــــــــــــــل أن يتغير شعور الطفل بأي طريقةٍ كانت .
وقد حاول الأطباء لعشرات السنين الوصول لعلاج نفسي أو دوائي يغير تلك الهوية الجنسية المخالفة للجنس الجيني و الفسيولوجي للمريض ولكنهم فشلوا في ذلك فشلا ذريعا و لم يبقى أمام الطب خيار آخر لعلاج هؤلاء المرضى سوى العلاج الجراحي (عملية تصحيح الجنس).
لذا فمشكلة مريض اضطراب الهوية هي أنه يشعر بأنه مسجون في جسد ليس جسده و تصل درجة كرهه لذلك الجسد إلى أن يتمنى أن يقطع بعض أجزاء جسمه, بل و يصل الأمر إلى أن يقدم المريض على استئصالها بنفسه و في الحالات الشديدة يدخل المريض في حالة الاكتئاب المرضي الذي يودي به في النهاية إلى محاولة الانتحار إذا لم يبدأ العلاج .. منقول للتوضيح

الترانسجندر / الترانسكشوال؟‏ Trans FTM. MTF



اضطراب الهويه الجنسيه

هو انفصام حاد بين النفس والجسد فيكون الذكر كامل الذكورة من حيث الأعضاء الظاهرة لكن إحساسه النفسي مناقض لذلك تماماً، فهو يحسّ أنّه أنثى. كما تكون الأنثى كاملة الأنوثة من حيث الأعضاء الظاهرة لكنّها تشعر أنّها ذكر. فإذا تعذّر عن طريق المعالجة النفسيّة، إنهاء هذا الانفصام، لم يعد أمامنا إلاّ إجراء عمليّة (التصحيح الجنسي)،وذلك بهدف إعادة التكيّف بين النفس والجسد،وهو أساس الصحّة النفسيّة والجسديّة عند الأطبّاء والعلماء ... منقول للتوضيح




الأحد، 24 فبراير 2013

السبت، 23 فبراير 2013

صدماتي

لـم أعد مصدوماً منك كسابق فصدماتي أتت على قدر حبي لك

أحبينى




غاضبه من كل شيء حتى حينما أحبت كان الغضب رفيق الحب كفى عن غضبك وثورتك فقلبي يريد أن ينعم بالسلام في الحب




ألـــم




أتنفس في بعدك الألم وما أصعب أن أبحث عنك وأجد وحدتي من ترافقني